يا رب إجعله شهر رحمة ومغفرة وعتق من النيران هذا الشهر الذى ينتظره الجميع ليزيدوا من الطاعة ففيه تضاعف الحسنات إلى أضعاف كثيره وهو شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النيران اللهم إجعلنا ممن ترحمهم وتغفر لهم وتعتق رقابهم من النار
عيونى ترضد
سرت اليوم فى اماكن كثيره فى القاهره ووجدت ما تعودنا عليه كل عام وجدت المحلات بها 5 اضغاف البضائع التى كانت موجودة كل شىء بكثرة فهو موسم وحينما توقفت لأكرر نفس كلام كل عام وأقول
ماذا لو وفر المسلمون حقا هذه الوجبه ؟
كم سيجمعون من الأموال هل سنجد فقراء أو مساكين ؟
لماذا لا نقوم بحملات للتوعية بهذا الأمر وتكون مكثفة ويشارك فيها الجميع إنها كما قلنا قبل ذلك التوعية هل زيادة المأكولات والمشروبات فى هذا الشهر أمر طبيعى هل لهذا فرض الصيام وهنا أذكر بكلام ذكرناه فى هذه السلسة
تذكر أشياء خاطئة نقوم بها ونعلم أنها خطأ ونصر على فعلها ؟ هل تذكرت والإجابة الأن إنه العرف الذى وجدنا عليه من قبلنا يفعله لذا سأكرر وسأظل أكرر عليك أن تفعل ما تؤمن به إن لم يكن يخالف دين وإن خالف العرف فالعرف جزء كبير منه يكون بتلقائية وعلينا أن ندرك المعنى الحقيقى الذى يجب أن تكون عليه الأمور
تذكر
حملة التوعية سبيل النجاة
عاشق تراب الوطن
أحمد عباس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق